المعلومات التالية أفادنا بها ابن المنطقة
ذ.احمد امباركي الجابري جزاه الله خيرا
أولاد جابر إحدى قبائل بني خلّوف ( عين
الصفا ) أحد فروع قبيلة بني منقوش الجنوبية، أصلهم من بني حمدون الذين
ينحدرون من سيدي جابر بجبل عصفور
:تنقسم
قبيلة أولاد جابر الى إثنتي عشر فرعاً أو عائلة هي
أولاد
موسى او بنسعيد
أولاد
مومن
أولاد
علي والمختار
أولاد علي وموسى
أولاد بومدين
أولاد مبارك
أولاد بوصحابة
الجواوطة
الجغارّة
(أولاد سعيد)
لقزامطة
أولاد أحمد اوبوعزّة
لقواشحة
من ألقابهم العائلية الأكثر حضورا
نجد
الجابري وهناك كذلك ، مومن، مومني، امبارك، امباركي، بركي، لزعر، خيرشي،
جويط، شغيل،
فرحان، بوسير ( نسبة إلى واد
بوسير) لكحل، بن لكحل، فريوشن،
الجلطي ، بنسعيد ، الخلُّوفي، اجدايني نسبة لأخوله
من اجداين
دواويرهم
اجتمعت في بني خلوف
ثلاثة منها في أعالي الجبال وتسمى بأولاد
جابر لفاقة (أولاد جابر العليا)
وهي :
أولاد جابر لفاقة (الدوار الأصل)
أولاد مبارك (ب تغانيمت)
الصناكحة : أحد فروع الجغارة
واثنان على سفوح الجبال المطلة على بسيط
أنكاد تجتمع تحت مسمى أولاد جابر لتحاتة (أولاد جابر السفلى ) وهي:
لمصلى أو ماجن لمصلى حيث مساكن جواوطة
أولاد جابر لتحاتة أو شعبة الحلوف ولكن
مساكنهم مترامية حتى أرض تومليت أو سيدي بونوار
وللإشارة فإن ما يعرف بدوار جابر أو دوار
أولاد جابر ببركان فهو نسبة إلى بعض أبناء القبيلة الذين كانوا أول من استقر
بالمحلة ويتعلق الأمر بالحاج الحسن بنسعيد
والحاج محندومعمر رحمهما الله
وهما من فرقتي أولاد بوصحابة وأولاد مومن.
أقيم الحفل السنوي لأولاد جابر بتاريخ 14 غشت 2016
وثيقة أمدنا بها
مشكورا سمير زناسني من بني صاف - الجزائر
أحيي كل قبائل بني ازناسن اللذين يحيون كل سنة ما يسمى بالوعدة وهي
عادة تركها الأجداد لتصل الأرحام وتجمع الأحباب على الخير والتعاون و
من يوم الأحد 20 غشت 2017 كانت وعدة أولاد جابر التي حضرت فيها كل
أنساب القبيلة لتربطهم بموطنهم الأصلي بجماعة عين الصفاء ولاية وجدة في
أجواء روحية وأخوية تشمل العفو والمودة وما يشرفني هو انتمائي لقبيلة
أولاد جابر من جبال بني ازناسن الشامخة.
لتنوير العموم ... أن الموسم لا يقام على ضريح أحد الصالحين ... ولكن
يقام بجانب مسجد القبيلة من أجل توطيد العلاقات الأسرية بين المنتسبين
لقبيلة أولاد جابر وصلة رحمهم وتعاف أبنائهم.
عدسة الرحال
عبدالله البدوي
الحاج الحسن لمباركي الجابري رحمه الله وشيخه
السي محندويحي القَنِّي ( (قَنِّيَن، بني وريمش) رحمه الله. تتلمذ
الأول عن الثاني في بداية السبعينات عندما كان مشارطاً في مِلِّي بالرگادة. ولقد تخرج على يدي
السي محندويحي رحمه الله العديد من حملة كتاب الله، وفِي أواخر حياته
أقام في زاوية زندافو( وجدة ) حيث شارط إلى أن وافته المنية رحمه الله. أما الحاج السي حسن،
فلقد شد الرحال الى سوس حيث تدرج على يد شيوخ المدارس العتيقة المنتشرة
هناك، لمدة سبع سنوات، بعدها قام بمهمة إمام وخطيب ومطوف ومرشد في إطار
البعثات إلى الخارج إلى أن وافته المنية.
رحمهما الله وأسكنهما فسيح جنانه.