صور من داخل فيرمة النوار
توثيق وتعليق الأستاذ محمد موح عجاجي
كانت محاطة بخطوط من شجيرات الياسمين بطريقة منتظمة
أطلال وبقايا معصرة ورود الياسمين داخل الفيرما... لم يكن يسمح بالدخول إليها إلا للعاملين بها
مدخل مقر سكنى الذَّنَب الأول ذراع الرومي الأيمن منذ أواخر الستينات إلى بداية الثمانينات
مدخل فيرما النوار ومخرجها المتقاطع مع الطريق الرابطة بين مدينة أبركان ومنتجع رأس الماء
جانب آخر من خزانات السوائل العطرية بالفيرما
محطة إفراغ وشحن العمال عبر الريمورك أو الشاحنة، كانت المحطة أيضا مكانا مخصصا لتقاضي الأجور اليومية
جانب من خزانات عطر الياسمين الخام وعطر الجيرانيوم سيترونيلا (عنطريشة)
مخازن الأدوات الفلاحية والأسمدة، كانت أيضا بمثابة كاشويات يحبس فيها الأطفال المشاغبون طول النهار
محطة إفراغ وشحن العمال، وعلى اليسار مدخل إلى موقف الريموركات والشاحنات النقالة بعد الانتهاء من عملية النقل
صورة من الإنترنيت لإظهار كيف كانت خطوط شجيرات الياسمين مصففة