أغبــــال وأحــوازه
محرك البحث أسفله خاص بموقع بني يزناسن فقط
موقع المنطقة على الخريطة
حكاية أغبال بالعربية والأمازيغية (ترجمها من الأمازيغية إلى العربية الأستاذ عبدالله الزغلي )
وادي أغبال كانت به قديما مدينة، وأمام عين أغبال مكان يقال له: عقبة الحجامين. كان به زقاق الحجامين. يوجد أسفل العين مكان يقال له قاعدة الصومعة، كانت صومعة المسجد مبنية هناك، كان السور محيطا بالمدينة كلها، وهناك مكان أمام العين يقال له لهري، كان مخزن (خزين) الملك الذي كان يحكمها. يحكى أن بني مرين هم الذين بنوا العين، وكانوا ملوكا بفاس، وقد امتد حكمهم الى تلمسان، وقتها كما يحكى. كانت عين أغبال قديما عندما تغلق، تمتلئ بالماء، وعندما يدخل إليها المرء رافعا يديه يغرق مقدار خمسة أمتار. إلا أنها اليوم عندما تسقط الأمطار بغزارة، يأتيها السيل من الجبل، ويتسرب إليها عبر الساقية، فردمت قليلا، غير أنها لاتزال عميقة الى اليوم. يقسم ماء العين على ثمانية أيام. أولاد المنكّار أولئك الموجودين بالعين وما وراءها، لهم أربعة أيام، أولاد الغازي، وبوعمالة، وتيزي، وأولاد البالي، وأوشانن أربعة أيام. كان أهل أغبال أعداء لأهل الجبل، وكانوا دائمي العراك فيما بينهم. كان لمدينة أغبال باب أعلى العين جهة المرجية، وواحدة جهة السوق القديم، وواحدة الى الأسفل جهة تريفة. ذات يوم جاء أهل الجبل صحبة أهال أنكّاد فخرجوا في محلة، فأطلوا من هناك على سيدي عزوز، حيث كانت قطعان أهل أغبال ترعي في جنبات سيدي عزوز، فباغتتها خيالة (كّوم) لمهاية وأهل أنكّاد، فساقتها. علا الصياح عند أهل أغبال، جاؤوا فتبعوا قطعانهم وشرعوا في محاربة تلك الخيالة (الكّوم). عندما شاهد أهل الجبل، أن أهل أغبال ركبوا جميعا، وخرجوا في ملاحقة قطعانهم، هجموا، فنزلوا على المرجية، ووصلوا الى المدينة فوجدوها خالية، لأن الجميع ركب وخرج عندما علا الصياح. هدموا كل منازلهم، وأخذوا كل ما وجدوه بها. طارد أهل أغبال تلك الخيالة (الكّوم) الى أنكّاد دون وادي اسلي، قتل هناك واحد من أهل أغبال يقال له أنكّروز في سهب أصبح يعرف اليوم بسهب النكّروز. وعندما عاد أهل أغبال الى منازلهم، وجدوا أهل الجبل قد هدموها، وأجلو أبناءهم. لهذا هاجر كل أهل أغبال الى وادي كيس بجهته الموالية لهم، فسكنوا في مكان يقال له المنزل. وذات يوم آخر، هجم عليهم أهل الجبل، ووقعت هناك معركة بينهم فمات عشرون رجلا في ذلك المكان، انتصروا عليهم، فطردوهم الى ما وراء كيس، حيث أقاموا، إذ أعطتهم مسيردا تلك الأرض فسكنوها. لهذا يقال لهم اليوم. أعطية، وأولئك الذين سكنوا هناك يقال لهم. بنو خالد العطية، لأنهم نقصوا من بني خالد. لذا فإن ربع بني خالد، أصغر من أرباع بني يزناسن الأخرى.
لحكايث أنوغبال
اغزر أنوغبال أتوغا ذيس زيكّ ثمديمت؛ قاكّ أزاثي ثيط أنوغبال ادجن أومكّان أقرناس ساون احدجامن، أتوغا ذيس أدوب احدجامن. قاكّ ذين ادجن أومكّان اسوداي اثيط أقارناس أجذار نصومعث أتوغا ذيني أصومعث نتمزييذا ثبنى، أتوغ الصور ينوض اثمديمت كلشي، قاكّ ذيني ادجن أومكّان أزاثي ثيط أقارناس لهري أتوغا ذيس الخزنث أجليذ أني أتوغا ذيس احكمن. ثيط أني أنوغبال يناكّ آث مرين، أتوغاثن نجليذن ذي فاس، ييوض لحكام أنسن آل تلمسان ذي الوقث أني أتعوذننغ. أتوغا زيكّ ثيط أني أنوغبال أذمي أتغاقنن أتشارة، أذمي ذيس غاياذف أثراس يسبدا افاسن أنس أتوغا اغرق لقدر أنخمسة مترا. سع اضو لقمي يتاغ ونزار أقبالة أتّاسْد الحملث سوذرار أتاذفاس أكدْ ثريا. ثرنم أشوي حاشا قاكّ عاذ ثغرق أولا ذيضو. أمان أنثيط أتويضان أخ ثمنيا. آث المنكْار ييني سثيط أغيرين أتاوين ربع أيام، آث الغازي أذبوعمالة، أتيزي، ذبلين، أذوشانن ربع أيام. أتوغا اثباب أنوغبال أذلعذو أكذ يثباب أنوذرار، أضحان أتكْن جاراسن الباروذ، أتوغا ثمد يمت أنوغبال أغرس اشت أنتوورث ذنيي ثيط سلجهت نامرجيث، اشت سلجهث نسوق أني أقذيم، اشت أسوداي سلجهث نتريفة. ادجن أواس اوسيند اثباب أنوذرار اوين اثباب أونكاذ حركن ذي يشت انلمحلث، أوسند ركْبن أسني أخ سيذي عزوز ذلمال أنيثباب أنوغبال يروس أكذ سيدي عزوز. ألقني ثخلض خفسن ألكْوم أنلمهاية أذ يثباب أنونكْاذ، أثسوكْيث. يكر ألزكْا غر يثباب أنوغبال، أوسيند ذفرن المال أنسن أبذان أتكْن ألباروذ أكذ ألكْوم أني. اثباب أنوذرار أم أزرين اثباب أنوغبال كلشي ينيا ذفرن المال أنسن، أوسند اثباب أنوذرار حركن، اهواند خلمرجيث خلضن غر ثمديمث أوفينتث ثخلا، أعلى خاطر كلشي ينيا أمي يحما ألزكْا. أسهذمناسن كلشي ثوذری، اویناسن قاع مايزي أوفين ذي ثوذري. اثباب أنوغبال نفرن الكْوم آل انكْاذ أورود ايغزر أن اسلي، احوف ذيني ادجن سيثباب أنوغبال أقارناس أنكْروز ذي يدجن نسّهب، قاكّ اضو أقارناس ألسّهْب الكْروز، ألقني أمي ذولن اثباب انوغبال غر يخامن أنسن، أوفين اثباب أنْوذرار قاع هذمناسن ثوذرین، حرفنتن، أجلان أراو أنسن. ألقني أخلان قاع اثباب أنوغبال غر يغزر أنكيس سلجهث أنْواوْرودْ ذي إدْجن أوّمكّان أقارناس المنزل، زذْغن ذيني. ادجن أواسْ أنيضن ثانية حرْكن غَرْسن إثْبابْ أنْوذرار أكْين أكيذسن ذيني الباروذ، ثموث عشرين أنتيمارين ذي ومكّان أني، غلبنتن، أسّزْوانْتَن أغيرين إكيس زذْغن، أوشيناسَن مْسيردا ثمّورثْ أنّي زذغَن ذيسْ، أمِخَفْ قاكّ أقارناس إضو أعْظِيّة، يينّي ذينّي إزذْغن أقارناسَن آث خالد نعظية على خاطر نقْصًنْ سي آن خالد. أو مِخَفْ قاكّ اولا ذالربَعْ أنْياثْ خالد ذَ مَزيانْ أخْ لَرْباع أنيضن ألياثْ يزناسن. ص. 161 / 162 المرجع étude sur les dialectes Berbers des Beni iznassen du Rif et des Senhaja de Srair - : grammaire - textes et lexique Par : A. RENISIO. Interprete – capitaine PARIS - Editions : Ernest Leroux 28 Rue Bonaparte . 28 1932
مــــــــــرجيـــــــــــــــــــــــــــــــــــة
تقع عين مرجية ( لَلاَّ حليمة المرجية ) جنوب مدينة أحفير على بعد حوالي 5 كلم في اتجاه تغجيرت وعين ألمو فهي غير منتظمة الجريان شأنها شأن عين الركادة و مغارة صفرو بعين الصفا. لا يبدأ جريانها إلى بعد الأيام الماطرة وتجف نهائيا في الصيف. وقد نسجت عنها قصص أقرب إلى الخيال منها إلى الواقع وتغنى بها شعراء المنطقة.
أغــــــبــــــــــــــــــال
السلام عليكم تبادر إلى ذهني أن أعطي نبذة من التعريف الذاتي لأغبال وما كانت تزخر بمناظرها الخلابة انطلاقا من المرجية مارا بعين أغبال إلى لحرارقة وبجهة أخرى من أولاد المنقار إلى أولاد البالي. كانت بساتينها جذابة ببرتقالها المحلي ومشمشها المتنوع وبرقوقها الاصلي البلدي الأحمراللون والأصفر وخوخها من النوع البلدي أيضا وتينها اللذيذ الذي لم يعرف لا زيتا ولا تغييرا وناهيك عن الخضر المتنوعة والأشجار الباسقة . وكان واد بوحفير الذي يمر بالمرجية لا يعرف جفافا شتاء أوصيفا . لم تشتك الأراضي قط بندرة المياه. تستمد مياهها من الوادي ومن عين أغبال. وكان تقسيم المياه بين المستفيدين تقسيما ديموقراطيا وبالتساوي بين الضفتين. وحسب معلوماتي البسيطة كانت منطقة أغبال تعرف محليا بأمكنتها المتداولة بعين أغبال وبجوارها الشرشارة وتامدة وتغزوت وزنود المتواجدون على الوادي الدائم السيلان والهرهار وخلفون وتيجديت ومنطقة سيدي رحمون ومنطقة غرماون إلى لحرارقة وفي الجهة المقابلة أولاد المنقار والسوق القديم والشطبة والصومعة وأولاد البالي إلى ضيعة المستعمر الفرنسي المسمى موريس وتلتقي بدوار لخؤارقة وكانت كلها بساتين تتخللها سواقي صغيرة من تراب وعلى جانبها نبات دائم الاخضرار يسمى النْجَم. وتزخر هذه البلدة بالأولياءالصالحين كما يقال ابتداء من لالة حليمة المرجية ، سيدي احمد الحداد ، سيدي داود.، سيدي رحمون.، وسيدي احمد الوجدي أما في العطلة الصيفية كنا نلتقي نحن التلاميذ بمختلف المستويات تحت ظلال الأشجار الباسقة نتناقش حول أمور الدراسة ومناقشة شتى المواضيع حسب المستويات الدراسية المختلفة لدينا .وكان لقاؤنا الدائم بعد أن نتم أشغالنا مع والدينا كعملية الحصاد وجمع المحصول ودرسه. أما وجباتنا الغذائية كانت أغلبها بشواء الذرة في الوادي وأكل الطماطم المقطوفة من البساتين وأنواع القثاء(الخيار) وفواكه أخرى حسب الوقت كالمشمش والبرقوق والخوخ والتوت البري الذي كان متواجدا بكثرة وخاصة على ضفتي الوادي والسواقي الترابية والتين والرمان .ذلك هو زمان البركة والتعاون والمحبة والإخلاص .اكتفي بهذا القدر .طالبا من الاحباء الذين لديهم علم حول هذه القرية ألا يبخلوا علينا بإضافة المعلومات . تحياتي الخالصة للأصدقاء والزملاء الأجلاء واستسمح عن الهفوات المطبعية اللاإرادية وشكرا لكم مسبقا. كانت إلا خاطرة بادرت بذهني أن أخط هذه الخطوط لأسترجع الذكريات القديمة. ولا ننسى أن نذكر المدرسة التي كانت متواجدة بجانب عين أغبال والتي درست فيها المستوى الابتدائي وكانت منشأة استعمارية فرنسية وبني بجانبها قسم نموذجي بلاستيكي للقسم الثاني ولكنه لم يعمر طويلا إلى أن احترق من طرف طفل اشعل فيه النار بذريعة أنه أراد أن يلعب فقط. ولكن تلك المدرسة تلاشت مع الزمن وذابت في كيان الإهمال واللامبالات وأصبحت اليوم لا شيء . وأصبحت دكاكين ومقاهي نموذجية . ولكن لا بأس إن أصبحت مستغلة من طرف بعض الفقراء لسد حاجياتهم اليومية.أعانهم الله. والسلام عليكم ورحمة الله. التزاوي مصطفى
قنطرة السلطان الأكحل بأغبال : تاريخ طاله النسيان و التهميش
تتحدث الرواية الشفوية التي اعتمدها " رونيزيو " في كتابه عن اللهجات الأمازيغية في مناطق الريف وبني يزناسن وصنهاجة السراير ، والتي حكاها بالأمازيغية كما سمعها من سكان بني خالد وبني يزناسن عامة يومها ، أن المرينيين بنوا مدينة بأغبال ، كانت محاطة بسور ، وبها مسجد لم يبق منه إلا جذر صومعته ، وكان بها زقاق للحجامين ، ولها أبواب في اتجاه الشمال والجنوب والشرق ... والقنطرة المشار إليها في هذا المنشور والتي يسميها أهل المنطقة بالشرشارة لم تذكرها الرواية ، لكن سترتبط تاريخيا بالمرينيين الذين بنوا المدينة بأغبال. كانت أغبال عبارة عن صلة وصل بين مملكة فاس و إمارة تلمسان فكان السلطان يتخذ هذا المكان للاستراحة خصوصا بوجود الماء. منقول بتصرف من تعليقات لأعضاء بصفحة أرشيف أحفير أسطورة السلطان لكحل: المعلومات التالية تم نقلها عن موقع " مغرس": يرى الناصري بأن السلطان الكحل ليس سوى السلطان أبي الحسن المريني الذي حكم المغرب بين 1331 و1351م،إذ يقول عنه: «هذا السلطان هو أفخم ملوك بني مرين دولة وأضخمهم ملكا وأبعدهم صيتا وأعظمهم أبهة وأكثرهم آثارا بالمغرب والأندلس. ويعرف عند العامة بالسلطان الأكحل لأن أمه كانت حبشية [كانت تسمى العنبر]. فكان أسمر اللون والعامة تسمي الأسمر والأسود أكحل، وإنما الأكحل في لسان العرب أكحل العينين فقط». بينما اعتقد مغاربة آخرون بأن السلطان الكحل الغامض والمخيف ليس سوى محمد المتوكل الملقب بالمسلوخ، أحد الملوك الثلاثة الذين قُتِلوا في معركة وادي المخازن. وأصل اللقب أنه عقب مصرعه في تلك المعركة عام 1578 حُمل جثمانه إلى مراكش. وتنكيلاً به تم سلخ جلده وحشوه بالتبن، ثم طافت به الجموع الغاضبة في المدينة تشهيرا بخيانته؛ لأنه أدخل جيوشا كافرة [البرتغاليين] إلى أرض المغرب المسلمة.
مهرجان أغبال للكرموس أيام 23 /24 / 25 غشت 2019- الدورة الثالثة
انطلاق فعاليات الدورة الثالثة لمهرجان أغبال لفاكهة التين ( عن صفحة أريون بلوس ) انطلقت، مساء الجمعة بأغبال في إقليم بركان، فعاليات الدورة الثالثة لمهرجان أغبال لفاكهة التين الذي يتوخى الإسهام في تثمين هذا المنتوج بمختلف أصنافه. وتسعى هذه التظاهرة، بحسب المنظمين، إلى إبراز مؤهلات قطاع التين في هذه المنطقة وتبادل التجارب والخبرات بين المهنيين، واستكشاف إمكانيات تنمية هذا القطاع، لا سيما من خلال غراسة الأشجار والتنظيم المهني وتأطير المنتجين. كما يهدف هذا الحدث السوسيو – اقتصادي، الذي جرى حفل افتتاحه بحضور الكاتب العام لوزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات محمد صديقي، إلى التعريف بالمؤهلات السياحية لمنطقة أغبال وإبراز خصوصياتها، لا سيما على المستويات الثقافية والفنية والطبيعية. وتعرف هذه الدورة، التي تنظمها تعاونية غرماون وجمعية غرماون لمنتجي التين والتنمية الفلاحية، مشاركة تعاونيات تعرض منتوجات فلاحية محلية. وقال السيد صديقي، بالمناسبة، إن هذا المهرجان يعد فضاء هاما للقاء منتجي التين بالجهة الشرقية وإقليم بركان والمستهلكين، ونافذة للترويج لهذا المنتوج ذي القيمة الغذائية العالية، ومناسبة للتعريف بالمؤهلات الطبيعية والثقافية لإقليم بركان. وأضاف، في تصريح للصحافة، أنها مناسبة لإشراك حوالي 30 تعاونية فلاحية للمنتجات المحلية في هذه التظاهرة التي تمكن من الإطلاع على المجهودات المبذولة من طرف وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات والتنظيمات المهنية منذ إطلاق مخطط المغرب الأخضر. أمن جانب آخر، أكد السيد صديقي أن سلسلة التين سجلت دينامية مهمة بفضل المجهودات المبذولة في إطار مخطط المغرب الأخضر لتنمية هذه السلسلة والنهوض بها ودعم الاستثمار من أجل تحسين الإنتاجية وتثمين المنتوج وتعزيز جودته وترويجه وطنيا ودوليا. وأوضح أن هذه الزراعة تشهد نموا ملحوظا بحيث تقدر المساحة المغروسة بحوالي 61 ألف و500 هكتارا على الصعيد الوطني، ويقدر الإنتاج بحوالي 130 ألف طن. وبجهة الشرق، يضيف الكاتب العام للوزارة، تمتد زراعة التين على مساحة تفوق 1283 هكتارا وبإنتاج يقدر ب 4377 طن، يمثل فيها إقليم بركان 228 هكتارا كمساحة مغروسة و2070 طنا كإنتاج. وفي هذا السياق، أكد السيد صديقي أنه نظرا للأهمية التي تكتسيها هذه الزراعة، فسيتم في إطار الدعامة الثانية من مخطط المغرب الأخضر إنجاز مشروع لغراسة 100 هكتار من شجر التين على صعيد جماعة أغبال. كما أفاد بأنه يرتقب إنجاز وحدة لتجفيف 200 طن في السنة من ثمار التين وتعليب ما يناهز 1200 طن من التين الطري. إلى ذلك، تتضمن فقرات هذا المهرجان (23 – 25 غشت الجاري) إقامة معرض خاص بفاكهة التين ومنتوجات محلية أخرى، من قبيل العسل والزيتون والأركان. ويجري بالمناسبة، تنظيم أنشطة فنية ورياضية، علاوة على عروض حول تقنيات غرس أشجار التين ووسائل تثمين وتنمية هذه السلسلة. وتنظم هذه التظاهرة بإشراف من وزارة الفلاحة، وبشراكة مع المكتب الوطني للاستشارة الفلاحية والمديرية الجهوية للفلاحة والغرفة الجهوية للفلاحة، وبتعاون مع عمالة إقليم بركان والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية ووكالة تنمية جهة الشرق ومجلس الجهة والمجلس الإقليمي وجماعة أغبال وفعاليات أخرى. ( عن صفحة أريون بلوس )
دوار أهل الزاوية ( أولاد سعادة ) - توثيق 20 غشت 2021
خلال حصة مشي ضواحي أحفير، ساقتنا الأقدار الإلهية أن نصل إلى موقع هذا المشروع التربوي الاجتماعي الذي شيد بدوار أهل الزاوية سنة 2000 والذي ساهم في تنزيله على أرض الواقع جهات عدة وازنة لاحتضان أبناء وبنات هذه المنطقة حتى لا تفوتهم الفرصة للتزود بالعلم والمعرفة على أمل أن يتابعوا دراستهم المستقبلية في مؤسسات تربوية أخرى لإتمام مسيرتهم الدراسية، إلا أنه وللأسف الشديد، لم يكتب له الاستمرار في تأدية هذه المَهَمَّة النبيلة فتوقف عن ذلك منذ أكثر من 5 سنوات، فبقيت البناية شاهدة على هذا العمل الجمعوي الهام. من بين الدوافع لغلق أبوابه، قلة التلاميذ المسجلين أما الأسباب الأخرى فلا علم لنا بها. جمعية غزال بوجدة هي التي كانت لها البادرة الأولى لتأسيسه وقد تم التنسيق مع : - وكالة تنمية الأقاليم الشمالية - وزارة التربية الوطنية بأبركان - السفارة البريطانية بالمغرب - السفارة الفرنسية بالمغرب - السلطات المحلية بأحفير - الجماعة القروية بأحفير - جمعية آفاق مفتوحة - نادي السلك الدبلوماسي بالمغرب - جمعية شمس للتربية والبيئة - ساكنة المنطقة كلها أمل في إعادة فتح أبوابه من جديد لاستئناف ما خطط له سابقا حتى لا يذهب هذا الجهد الضخم سدى.
مهرجان أغبال للكرموس أيام 04 /05 / 06 غشت 2017 قرب جماعة أغبال
أنواع العسل بالمهرجان : الصابرا ( الصبار ) ، لَمْعَشْبة ، اشْهَد... (من 120 د، إلى 200 د) الكرموس الغُدَّانِي ، بوناصر والشتوي : من 20 إلى 30 د زميطة المرمز 30 د
اللوز : 85 د و 90 د اللوز لَمْڭرْمَلْ : 25 د للكيس من فئة 200 غ لوز غير مقشر : 35 د ثابغا : 30 د عارض للفخار خيول للتبوريدة
ألبـــــــــــــــــــومــــــــــــــــــات أخـــــــــــــــــــــــــــــــرى