محرك البحث أسفله خاص بموقع بني يزناسن فقط
كتاب ياث يزناسن 1 - التراث، التاريخ والأصول
الأستاذ عبدالله لحسايني
جميع حقوق الطبع محفوظة
الكتاب : ياث يزناسن 1 - التراث، التاريخ والأصول المؤلف : ذ.عبدالله لحسايني
كتاب " ياث يزناسن الثرات، التاريخ والأصول " لمؤلفه الباحث عبد الله لحسايني يقع في 96 صفحة وينقسم إلى ثلاتة فصول كما في العنوان .فيتحدث المؤلف عن تاريخ القبائل اليزناسنية شمال شرق المملكة المغربية ويحاول ربط أصلهم بساكنة سلسلة جبال بني يزناسن العريقة، وبالضبط يتسائل الباحث عن إمكانية وجود روابط نسب بين بني يزناسن الحاليين أو جزء منهم وبين إنسان تافوغالت الذي يعود إلى الحقبة الإيبوروزومية. فصول الكتاب ينقسم الكتاب إلى ثلاثة فصول: الفصل الأول:محطات من التاريخ اليزناسني وتنقسم إلى التاريخ القديم الذي يصل إلى الحقبة الإيبوروزومية إلى التاريخ الأوسط والحديث ليصل إلى العلاقة التي ربطت بني يزناسن بالدولة العلوية الحالية ويكشف كيف أن هذه القبائل ساهمت وآوت أوائل المؤسسين للدولة العلوية ثم ليعرج على مرحلة ما قبل الإستعمار الفرنسي للتراب المغربي ودور بني يزناسن في إيقاف الأطماع الفرنسية لما يناهز نصف عقد من الزمن عبر ما سماها ب"المقاومة الإستباقية "وهو مصطلح يستعمل اليوم في الحروب الأمريكية على الإرهاب حيث شن بنو يزناسن هجماتهم على التراب الجزائري المحتل فرنسيا لتحرير الجزائر و لخلق معادلة الردع مع الجيش الفرنسي. الفصل الثاني:إلى أنساب القبائل اليزناسنية لقد أسهب في التفصيل في أنساب القبائل اليزناسنية الأربع وحاول التحقيق في بعض ما تم تدوينه سابقا من طرف كل من النقيب فوانو قدور الورطاسي وأضاف بعض العطيات الجديدة التي استقاها من جولاته الميدانية . من الجدير بالذكر التنويه إلى إقتراحه إدماج كبدانة لبني يزناسن باعتبار التاريخ المشترك والتقارب الجغرافي والتشابه اللغوي والاختلاف اللغوي بين كبدانة وقلعية. أما حديثه عن عرب سهل تريفة فقد كان من باب الحديث عن القادمين الجدد. الفصل الثالث:ثراث ياث يزناسن لم يكرر الباحث عبد الله لحسايني في معرض حديثه عن الثرات اليزناسني ما يتداول من فن وفلكلور – كالركادة والعلاوي – ولم يركز على الآثار السياحية المعروفة والمتداولة ، بل حاول إماطة اللثام عن آثار لم يهتم بها أغلب الدارسين وعلى رأسها الثراث الديني للولي سيدي أحمد أبركان الراشدي . فقد أورد بعضا من مخطوطاته التي تعتبر تحقيقا في علم الرجال لأمهات الكتب الدينية ، البخاري ومسلم والموطأ وطالب في توصياته بالعمل على تحقيقها وطبعها. كما تطرق إلى ضريح المولى امحمد بن الشريف العلوي وأورد مقولات عدة وحدها خلاصة في كون الضريح هو ما يطلق عليه الساكنة اليوم سيدي بوزيد بضواحي أكليم –بركان . وتحدث عن ضريح المجاهد البحري الشهير عروج المتواجد بجبل بني موسي ببني يزناسن. وغيرها من الآثار التي لم تكن متداولة فيما سبق.
كتاب ياث يزناسن 2 - أبركان تحت الاستيطان
صورة الغلاف : ضريح سيدي عبدالله الجيلالي يالشويحية جميع حقوق الطبع محفوظة مطبعة الجسور ش.م.م كتاب " أبركان تحت الاستيطان" في المكتبات التالية وجدة : - مكتبة سيف ، بالقيسارية قرب الجامعة - مكتبة البلعوشي بشارع محمد الخامس - كشك بوكربيلا بشارع محمد الخامس - مكتبة دار الصحافة مقابل المحكمة الابتدائية - مكتبة دار الحكمة شارع المرابطين بركان : - مكتبة العرفان قرب ثانوية ابي الخير - كشك العيشاوي بمحاذاة نادي التعليم وشارع محمد الخامس - مكتبة أنوار للأدب مقابل مسجد القدس - مكتبة القدس مقابل مسجد القدس - المكتبة العصرية قرب المحطة الطرقية - Cellule Info مقابل مؤسسة المعرفة. الناظور : - مكتبة الهلال بشارع الجيش الملكي - مكتبة عبد الكريم الخطابي مقابل ثانوية ع الكريم - مكتبة الورياشي بشارع المسيرة - مكتبة المسيرة بشارع المسيرة قراءة ممتعة
الكتاب : ياث يزناسن 2 - أبركان تحت الاستيطان المؤلف : عبدالله لحسايني
" قليل من يعرفهم أو يتحدث عنهم، في أدبيات السياسة والتاريخ المغربي أو حتى الأوروبي في عهد الحماية. رغم أنهم في الحقيقة ، كانوا أول من حارب ضد الفرنسيين، للدفاع عن استقلال المملكة الشريفة، منذ القرن التاسع عشر. " تلك كانت شهادة الكاتب الفرنسي Gaudio Attillio عن بني يزناسن. وهي ملاحظة تستحق التأمل. فالمفارقة بينة بين دور اليزناسيين في التاريخ المغربي، وبين حصتهم من التأريخ الرسمي المكتوب، ما يطرح أكثلر من تساؤل. فالباحث المنصف، يكتشف بسهولة قرائن تدل على أن نصيبا مهما من التاريخ، كتبته شراسة و عراقة وحضارة ساكنة السلسلة الجبلية. فمنذ القدم، تتصدر حضارتهم العالم في التاريخ الأول، إذ يتجاوز " إنسان تفوغالت " الحدود الجغرافية، لتغير حضارته للعالم بأسره ثوابت ومعطيات حضارية ما قبل تاريخية. وفي العهد الروماني، تشي الأركيولوجيا بأن الفشل كان ينتظر الغزاة القدماء، الذين فكروا باقتحام هذه المنطقة. فرجعوا حاملين معهم ذكريات الشراسة والبأس الاليم. وفي العصر الحديث، تظل تسمية الدولة الفرنسية لدبابة فرنسية باسم " بني يزناسن "، شاهدة على الطبيعة المقاومة والشرسة لهذه القبيلة - والحق ما شهدت به الأعداء - كما يقال. لقد أخذ هذا البحث على عاتقه مسؤولية كشف سر طباع بني يزناسن المتفردة. هذا السر الذي لم يكن سوى علاقة متبادلة بين هذه القبيلة والأرض، والتي بفقدها تاهت كل خصوصياتهم. والكتاب وإن اقتضب في ذكر ما تميزوا به في الحضارة والفن والعراقة والطباع، إلا انه فصَّل في التأريخ لمرحة الإنكسار، التي تلت استيطان الأرض والجبل. وركز في جانب مهم منه على مرحلة الاستيطان الفرنسي، وكشف عن أبعادها الاستراتيجية وخططها التكتيكية وأسسها المستقبلية. ولئن اقتصر الكتاب أيضا، على استخراج معطيات التاريخ الموثق دون الشفهي - خصوصا الفرنسي منه -، فلأجل التأسيس لثوابت وهياكل عامة للتاريخ اليزناسني. خصوصا مع ما يعانيه من حشو وطمس في الآن ذاته. هذا التأصيل سيستفيد بشكل سليم من التوضيحات والتأويلات التي يوفرها التاريخ الشفهي في ما بعد.
الفهرس
المقدمة الفصل الأول : بنو يزناسن، التميز الحضاري والتاريخي - التميز العرقي واللغوي ( اللهجة الزناتية ) - التميز الفني ( الرقصات الحربية ) - مقاومة شرسة لفرنسا " وريثة الرومان " الفصل الثاني : أبركان تحت الاستيطان الفرنسي - كرونولوجيا وخطط - الاستيطان العسكري - التكتيك الحربي لاحتلال تفوغالت ( سنة 1859 ) - الرؤية العسكرية - الخطة العسكرية - مستوطنات أبركان - كرونولوجيا وخطط استيطانية - عواقب الاستيطان - تأميم المسترجعات وحق الملكية خاتمة
الكتاب : بنو يزناسن القصة كاملة
أ - تاريخ مدينة بركان/ أبركان ( عاصمة بني يزناسن ) - مدينة حديثة - النواة الأولى للمدينة - تطور ونمو المدينة طوبونيميا ( بركان - أبركان) ب - بنو يزناسن - طوبونيميا الأصل والعمق التاريخي ج - كرونولوجيا الأحداث التاريخية لبني يزناسن د - اتحادية قبائل ياث يزناسن - بني خالد ( ياث خالد ) - بني عتيق ( ياث حتيك ) - آث وريمش ( بني وريمش ) - بنو يزناسن المهاجرون - الزوايا ببني يزناسن ه - التراث المادي واللامادي ببني يزناسن - الطبيعة ببني يزناسن - المنابع والعيون - الأنهار والوديان - الآثار ببني يزناسن - الآثار المادية - المظهر العام لزي بني يزناسن في القرن 19 - الأسواق القديمة - مقابر بني يزناسن - التراث اللامادي لبني يزناسن اللغة الأمازيغية اليزناسنية مرفقات
وكالة المغرب العربي أصدر الباحث والكاتب عبد الله لحسايني مؤلفا جديدا بعنوان “بنو يزناسن، القصة الكاملة”. ويعتبر هذا المؤلف، الذي يندرج ضمن سلسلة من الإصدارات التي تتناول تاريخ وتراث قبائل بني يزناسن، طبعة مزيدة ومنقحة للكتاب الذي أصدره سنة 2019 والذي يحمل نفس الاسم. ويسلط السيد لحسايني الذي يملك في رصيده إصدارات أخرى من بينها “ياث يزناسن التراث التاريخ والأصول” (2013)، و”أبركان تحت الاستيطان” الذي صدر سنة 2016 ، في هذا المؤلف الضوء على خصوصيات قبائل بني يزناسن والدور الهام الذي اضطلعت به في تاريخ المغرب. ويتوزع الكتاب على ثلاثة فصول يقدم الأول منها سردا عاما لملامح شخصية المكون البشري الذي استوطن الجبل منذ فترة الحضارة الإيبيروموريزية. ويتطرق الفصل الثاني للمكون القبلي اعتمادا على أبحاث أنجزها باحثون فرنسيون حول ترتيب درجات القبائل وأصولها وانتماءاتها استنادا إلى عدد من الشهادات. أما الفصل الأخير من الكتاب فيقدم لمحة حول الآثار المادية واللامادية التي تكتنزها منطقة بني يزناسن، والتقاليد والخصوصيات الاجتماعية للمنطقة، بالإضافة إلى التطرق لبعض الظواهر الطبيعية التي أثرت على الحياة اليومية لقبائل بني يزناسن كالموارد المائية. ويطمح هذا الكتاب، حسب مؤلفه، إلى المساهمة في البحث وجمع المعطيات من أجل الإحاطة بتاريخ وتراث قبائل بني يزناسن وفهمه بشكل أفضل، بالإضافة إلى وضع رهن إشارة الطلبة الباحثين مجموعة من المعلومات المتعلقة بهذا الموضوع الذي يستلزم المزيد من البحث.